عالم السيارت والتكنولوجيا الحديثه..!!

0


بي إم دبليو" تطور تكنولوجيا سيارات دون سائقين مع "إنتل" و"موبيلاي"


تتعاون شركة "بي.إم.دبليو" مع شركتي "إنتل" و"موبيلاي" لتطوير تكنولوجيا جديدة في صناعة السيارات قد تنجح في طرح سيارات ذاتية القيادة بحلول عام 2021.
وزاد التعاون بين شركات صناعة السيارات وشركات التكنولوجيا في ظل تنافسها مع شركات وادي السيليكون في الولايات المتحدة وأهمها "جوجل" و"تسلا" و"أبل" لتطوير سيارات دون سائقين.
وقالت الشركات الثلاث، في بيان مشترك، الجمعة: "ستطور مجموعة بي.إم.دبليو بالتعاون مع إنتل وموبيلاي الحلول الضرورية والنظم الابتكارية للقيادة الذاتية لإدخال هذه التكنولوجيا في الإنتاج الشامل بحلول 2021".
وقالت الشركات إن المنصة الجديدة ستكون متاحة أمام العديد من شركات تصنيع السيارات دون أن تكشف هل تجري محادثات في الوقت الراهن بشأن أية صفقات.
وتتيح الأنظمة المتطورة للتحكم في السير القيادة الذاتية مع وجود كاميرات وأجهزة كمبيوتر تمنح السيارات القدرة على كبح الحركة والتوجيه وزيادة السرعة في المرور في سرعات منخفضة، لكن يلزم وجود سائقين للتحكم في المركبة.
والآن ترغب صناعة السيارات في تطوير مستويات متقدمة من القيادة الذاتية تصفها بالسير دون الحاجة للعينين والعقل والسائق.
ويحتاج الأمر لقوة كمبيوتر أكبر وتقنية تدفع شركات التصنيع التقليدية إلى التعاون بشكل أوثق مع المتخصصين في التكنولوجيا.
وقالت "موبيلاي" المتخصصة في كاميرات وبرمجيات السيارات، إنها ستمد الشركاء بتكنولوجيا "رود إكسبرينس مانجمت" التي تملكها وستتيح رقاقة "آي كيو5" في منصات كمبيوترات إنتل.
وقالت الشركات الثلاث إنها ستطرح التكنولوجيا في نموذج في المستقبل القريب.

صدمة في عالم السيارات مع رولز رويس Vision Next100:-




























احتفالاً بمئوية الشركة الإم بي إم دبليو، كشفت رولز رويس النقاب عن سيارتها الاختبارية Vision 
Next100، والتي تستشرف مستقبل السيارات في الأعوام القادمة.

وأوضحت الشركة البريطانية أن سيارتها الاختبارية تظهر بطول 5.90 متر، مع ارتفاع 1.60 متر، وتعتمد على نظام دفع خالٍ من العادم لم يتم الكشف عنه حتى الآن.
وأشارت رولز رويس إلى أن سيارتها الاختبارية Vision Next100 تعتمد على نظام القيادة الآلية، كما يمكنها التعرف على رغبات وخطط قائدها.
وتزخر السيارة بكسوة من الحرير، وزجاج أمامي ضخم، وقبة زجاجية، وشاشات شفافة بالمقصورة الداخلية، كما تظهر السيارة بدون المقود، ولوحة القيادة.
وصرح متحدث باسم رولز رويس بأنه لا توجد خطط لدخول السيارة الاختبارية Vision Next100  ضمن جداول الإنتاج القياسي.






















تقنية جديدة لضبط السيارات التي تقترب من الدراجات بكندا:-



قائدو السيارات الذين يقودون على مسافة قريبة للغاية من راكبي الدراجات على الطريق، ربما يمكن ضبطهم متلبسين قريبا، بفضل تقنية جديدة تستخدمها قوات إنفاذ القانون في العاصمة الكندية أوتاوا.
وهذه التقنية التي يمكنها أن تساعد في فرض المسافة القانونية بين سائقي الدراجات والسيارات على الطريق، يتم تثبيتها على مقود الدراجة الهوائية مثل الجرس، وتستخدم تكنولوجيا سونار (جهاز استشعار يستخدم صدى الصوت) لقياس المسافة بين الدراجة والسيارات المارة، بحسب صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية.
ويصدر الجهاز صفيرا إذا كانت السيارة على بعد أقل من متر واحد من الدراجة، وهو الحد القانوني في مدينة أوتاوا، ما يسمح للشرطي الدراج بالاتصال لاسلكيا بزملائه بحيث يمكن توقيف قائد السيارة.
من جانبه يقول روب ويلكنسون، منسق برنامج طرق أكثر أمانا أوتاوا "إن سلامة جميع مستخدمي الطريق في قمة الأهمية وهذا يشمل راكبي الدراجات. وهذه التغييرات المرتبطة بركوب الدراجات تدفع لتشجيع ركوب الدراجات، وتعزيز السلامة على الطرق، ومشاركة الطريق".
والأسبوع الماضي، أطلق البرنامج رسميا باستخدام جهاز سونار واحد، حيث قاد ضابط شرطة، يوم الثلاثاء الماضي، دراجة تحمل جهازا في جميع أنحاء المدينة، لإثبات فعالية هذه التكنولوجيا.
وفي غضون بضع دقائق من ركوب الدارجة، أطلق الجهاز صافرته، مسجلا أن اثنين من السائقين قد انتهكا شرط مسافة المتر الواحد، وتم توقيف السائقين وإعطائهما إخطارات تبلغهما بأنهما قد انتهكا قانون المسافة الآمنة.
وأشار ويلكنسون إلى أن الجهاز لا يستخدم حاليا لإصدار غرامات، التي يمكن أن تصل إلى 110 دولارات، وأنه لا توجد خطط لاستخدامه لتطبيق القانون في المستقبل.
وأوضح أنه في هذه المرحلة، الاستخدام الرئيسي له هو نشر الوعي حول قانون المسافة الآمنة، الذي صدر في سبتمبر/ أيلول الماضي في محاولة للتشجيع على سلامة الراكب والحد من الحوادث المميتة.
ولفت إلى أنه من أجل تثقيف الناس حول القانون الجديد وكيف يمكنهم أن يمتثلوا، سيتم استخدام الجهاز للقيام بحملات تعليمية في جميع أنحاء المدينة خلال أشهر الصيف".
ووفقا لماكلويد، قوانين المسافة الآمنة هي إجراء أمان مهمة لمنع حوادث، حيث تشير الإحصاءات إلى أن 40٪ من الحوادث المميتة هي حوادث اصطدام من الخلف تسببها سيارات مسرعة تتجاوز الدراج دون الحفاظ على مسافة آمنة من الدراجة.
وأوتاوا ليست المدينة الوحيدة التي تطالب بشكل قانوني قائدي السيارات بالحفاظ على مسافة آمنة من راكبي الدراجات، ففي الولايات المتحدة، 29 ولاية بالإضافة إلى مقاطعة كولومبيا قد سنت قوانين مسافة آمنة، ومعظمها يتطلب الحفاظ على مسافة 3 أقدام (0.91 مترا) على الأقل بين المركبات.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حقوق الطبع والنشر من قبل TheOnlyOne. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

جميع الحقوق محفوظه © Arab Technology

تصميم Hossam Mostafa